تقارير في لبنان: الجيش الإسرائيلي قصف جنوب البلاد بعد تحذير من الإخلاء
أفادت تقارير لبنانية أن الجيش الإسرائيلي نفذ قصفًا على قرية زوطر الشرقية في جنوب لبنان، وذلك بعد صدور تحذيرٍ للسكان بمغادرة المنطقة في وقت سابق من اليوم.
أفادت تقارير لبنانية أن الجيش الإسرائيلي نفذ قصفًا على قرية زوطر الشرقية في جنوب لبنان، وذلك بعد صدور تحذيرٍ للسكان بمغادرة المنطقة في وقت سابق من اليوم.
وقال أدرعي في بيانه: «سيهاجم جيش الدفاع قريبًا أهدافًا لحزب الله في أنحاء جنوب لبنان، ردًا على محاولاته المحظورة لإعادة بناء أنشطته العسكرية في المنطقة». ودعا سكان الطيبة وطير دبا إلى إخلاء المبا
وتنتشر تقارير عن مواجهات قاتلة أحيانا مع دببة بنية ودببة سوداء آسيوية بشكل شبه يومي مع اقتراب موسم السبات الشتوي، إذ تبحث الدببة عن الطعام.
وأفاد بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي أن قواته أطلقت النار على فلسطيني قال إنه ألقى عبوة ناسفة باتجاه ا
وذكرت القناة الإسرائيلية الثالثة عشرة أن الجيش الإسرائيلي يستعد لجولة قتال قد تمتد لعدة أيام مع حزب الله، في وقت تواصل فيه إسرائيل تهديداتها باستئناف
أفادت القناة الإسرائيلية الثالثة عشرة بأن المبعوث الأميركي توم براك منح الجيش اللبناني مهلة تنتهي بنهاية نوفمبر الجاري لإحداث تغيير ملموس في الوضع القائم المتعلق بسلاح حزب الله.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي في تصريحات له، "ملتزمون بإعادة جميع جثث المحتجزين من قطاع غزة وسنواصل العمل حتى تحقيق المهمة، ولن نتوقف حتى إتمام نزع سلاح حماس من قطاع غزة".
اقتحم يورام يهوداي، والد رون يهوداي الذي قُتل في حفل النوفا، قاعة المحكمة خلال محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وأُخرج من قبل حراس المحكمة بعد مطالبته بلقاء نتنياهو مباشرة.
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إن انتخاب ممداني "سيذكر إلى الأبد باعتباره اليوم الذي انتصرت فيه معاداة السامية على المنطق السليم".
وأعرب الجيش الإسرائيلي في بيان عن "خالص تعازيه للعائلة"، مؤكدا أنه "يواصل بذل كل جهد ممكن لإعادة الجثث المتبقية لجميع الرهائن ".
وأوضحت سرغوستي أن الخطاب الإسرائيلي "يفترض أن أي شخص ينتقد سياسات إسرائيل في غزة هو معادٍ للسامية"، مشيرة إلى أن "هذا منطق خطير يُستخدم لتكميم الأفواه
وأكد أن الشعب الفلسطيني يحتاج إلى كل دعم ممكن لمعالجة الآثار الكارثية التي خلّفها العدوان الإسرائيلي. في الوقت ذاته،
وذكرت صحيفة "هآرتس" أن مسؤولين كبارًا في الجيش الإسرائيلي حذروا من أن حزب الله يكثف جهوده لإعادة بناء قواته بعد الضربات الأخيرة، مشيرين إلى
ويأتي ذلك بينما لا يزال المدعي العسكري العام الأسبق العقيد متان سولومش رهن الاعتقال، بعد أن حصلت الشرطة على أدلة تربطه بعلم مسبق بمصدر التسريب ومحاولاته
بالرغم من التماهي اللا محدود للقنوات الإسرائيلية مع رواية الجيش الإسرائيلي والحكومة الإسرائيلية خلال الحرب على غزة بشكل خاص، إلا أن ذلك لم يشف
وذكرت الصحيفة أن لواء ناحال ووحدات الهندسة القتالية يواصلون التعامل مع النفق الذي يقدّر الجيش أن داخله نحو 150 مقاتلاً على الجانب الإس
وصرح وزير الطاقة بأن الصفقة تعزز الاقتصاد، وتدعم الشيكل، وتساهم في الاستقرار، لكن يجب استخدامها بحكمة في المجالين السياسي والأمني.
وذكرت المصادر أن “الجيش اللبناني قد يتحرك شمالًا باتجاه نهر الليطاني، ولكن فقط في إطار اتفاق مستقبلي محتمل"
وختم لبيد قائلاً: “لا يمكن توحيد الشعب الإسرائيلي دون أن نُعرّف بوضوح القيم التي نريد أن نتحد حولها، والمواقف التي يجب أن نرفضها بشكل قاطع”.
أثار وزير الاتصالات الإسرائيلي شلومو كرعي موجة واسعة من الجدل بعد طرحه مشروع قانون جديد يُتهم بأنه يستهدف تقييد حرية الإعلام وإخضاع وسائل الإعلام لرقابة السلطة التنفيذية، على غرار ما حدث في هنغاريا في عهد فيكتور أوربان.